.

حياتك أنت تكتبها .. الأمر كله بين يديك !

0 التعليقات
تواجهنا العديد من العقبات المختلفة ونتوقع نفس النتائج الحلول لجعل حياتنا أفضل ولكن تكرار نفس الحلول وتوقع نفس النتائج بشكل مستمر هو من الغباء بمكان. فى محاولاتنا الدائمة لجعل حياتنا كاملة نكتشف فى نهاية المطاف أن الكمال هو كذبة عظمى. ففى مطاردتنا الدائمه للسعادة والاستقرار نخسر شئ آخر أفضل بكثير .وكنتيجه لذلك أيضا يمكن أن نقع فى دائرة الخوف والتى لطالما حذرناها.إن الامر أشبه بمقوله لينكن بارك :

 خذ ما تكره، واجعله جزءاً منك
وبالرغم من كل ذلك أنكرنا حقيقة أن مطاردتنا المستمرة للسعادة يمكن أن تؤدى بنا إلى الندم على كل أفعالنا، وتتركنا نفتقر للحب عندما تمنحك الحياة أفضل ما فيها. ولكنك تتساءل دائماً إذا ما كانت هذه الخيارات هى الأفضل بالنسبة لك؟ وهل هى ما كنت ترجو من هذه الحياة أم لا؟ .الحياة كانت وستكون دائماً أبسط من أن نعقدها بإختلاف العقبات والمشكلات والجلوس باكين بجانبها بدلاً من معرفه من أين يمكنك تحطيمها.

الحل بسيط .. "الأمر كله بين يديك" إليك بعض القواعد التى يمكنها مساعدتك فى تحقيق ذلك :

  • تخلى عن جميع التوقعات المعتادة، لقد قال أحد العظماء أن أفضل طريقة لتحقيق مهارات جديدة هى فى ترك القديمة.
  • أبداً لاتفقد الأمل، لايهم كم قابلتك من أشياء ومواقف سيئة فى حياتك، ولا إلى أي مدى بلغ سوءها، لكن المهم دائماً ألا تفقد الأمل فهي القوة فى حد ذاتها 
  • يجب أن تدرك دائماً أن الماديات لاتعنى الحياة. الحياة هديه استثنائية، فلا تلقي كل ما هو عزيز فى مهب الريح وتدعها تدفعك إلى ميولك الإنتمائية.
  • متى يجب أن تستسلم ؟ يأتى عليك من الوقت ما يمكنك فيه أن تنحني ثم ترفع رأسك من جديد لتحارب بقوة مرة أخرى، فمن الممكن أن يتخلى الشخص عن شيء ما خاصةً إذا ما تداخلت فيه مشاعر العائلة .
  • تنصل الهزيمة. إيمانك بذاتك يأخذك فى طريق طويل لتحارب بأبسل ما عندك فى رحلة طويلة للنصر.
  • تذكر دائماً أن هناك طرق مختلفة لفعل الأشياء. إذا حاولت مئات المرات لفعل شئ ما ولم تجد نتيجة،  فأعلم أنه هناك العديد من المرات الأخرى التى يمكن أن تكون هي الحل لفعل نفس الشيء ويجب عليك إيجاده.
  • تعايش مع أخطاءك. كونك إنسان يجعلك عرضةً لارتكاب أخطاء؛ فالكمال ليس من صفات الإنسان .. لذلك يجب عليك التعايش معها ومحاولة تقبلها وتصحيحها .
  • تأكد من أن هناك توابع دائماً. معرفة أن هناك توابع لكل شئ هى الطريقة الصحيحة لفهم الحياة على نهج نيوتن، فقد حاول تفسير ذلك بطريقته العبقرية.

هل حقاً عدم النوم لبضعة أيام يمكنه قتلك ؟

0 التعليقات
مقال بواسطة : رغد  #مدوّنة من مصر 

هل سبق لك وأن قضيت يومين كاملين بدون نوم ؟ بالتأكيد معظمنا قد مر بموقف كهذا وكان في حالة يرثى لها, وكانت أقصى أمانيه في تلك اللحظة سريراً لينام عليه فقط والبعض لم ينتظر السرير بل نام في مكانه جالساً أو حتى واقفاً ! قلة النوم يمكن أن تجعلك تشعر كما لو كنت ميتاً، ولكن دعونا نفكر بجدية .. هل حقاً عدم النوم كفيل بقتلك ؟

إن قلة النوم يمكنها أن تشارك فى نهايتك الحتمية بالتأكيد؛ حيث أن الاستيقاظ لفترات طويلة بدون نوم يمكنه قتلك فى الحال فهو سبب غير مباشر للموت كحادث سيارة أو حادث فى العمل .فعدم النوم يجعلك تحكم وتقدر الأشياء بشكل خاطئ ويجعلك أكثرعرضة للحوادث.

فعلى سبيل المثال، إن بقيت مستيقظاً من الساعة السادسة صباحاً وحتى منتصف الليل - أي لمدة 18 ساعة - بدون نوم، فإن جسدك وقدراتك العقلية تضعف كما لو أنك تناولت زجاجة من الكحول تركيز 5%.

من ناحية أخرى، إذا أطلت المدة لتصبح 24 ساعة فإنك ستصاب بحالة من الضعف والاختلال النفسي والجسدي كفيلة بأن تتسبب لك فى حادث طريق أوحادث بالعمل .وإن كنت محظوظاً كفاية لتنجو من هذا وذاك، فإنك لن تنجو من الموت البطيء، فكلما زادت فترة الاستيقاظ كلما أصبحت العواقب وخيمة .

الأرق المزمن لابد أن يكون مصحوباً بالاثار الجانبية السيئة على الصحة، فهي مجال خصب لنشاط الأمراض بداية من السمنة الى السكرى وحتى أمراض القلب والأوعية.

حتماً كل تلك السيناريوهات تعكس نسبية الاستيقاظ  لفترات قصيرة وعدم الحصول على قسط كاف من النوم. إن من أطول الفترات التى تم تسجيلها لشخص مستيقظ كانت لباحث يدعى راندي جاردنر والذى ظل تحت الملاحظة طيلة احد عشر يوماً بدون نوم. ولقد تنوعت المصادر التي تناولت هذ الموضوع حول تأثير هذه المدة على قدرات جاردنر العقلية. ولكن أغلبهم اتفقوا على أنه ظل لمدة قصيرة من تلك الأيام بدون أثار قوية ملاحظة نتيجة لعدم نومه.

كنتيجة لبحث جاردنر والأحد عشر يوماً تمكن العلماء من معرفة القليل عن المدة التي يمكن للإنسان أن يحيا خلالها بلا نوم، ومن ثم كُثفت الدراسات حول هذا الأمر إذ أنه - وبعد العديد من الاختبارات التى أجريت على أطول فترة يمكن للفرد أن يعيشها بدون نوم - أكدت أنه لا يستطيع أن يعيش لأكثر من أسبوعين وأخرى أثبتت أنه يمكنه الصمود حياً لمدة 32 يوماً فقط.

أثناء بعض التجارب التى أجريت على الفئران لم يتضح أن هناك سبب ثابت وراء الوفاة، إذ أنها قد ترجع إلى ضعف فى جهاز المناعة، دمار فى خلايا المخ، الضغط، أو حتى انخفاض درجة الحرارة الناتج عن عدم النوم.

ومن هذا المنطلق يجب عليك - عزيزي القارئ - الحذر والحصول على فترات نوم مناسبة لعقلك وجسدك وصحتك، وألا تستهين بمثل هذه البحوث المؤكدة والتى أثبتت خطورة الاستيقاظ لمثل هذه الفترات الطويلة.

5 طرق مثالية لحل أي مشكلة تواجهك !

0 التعليقات

تُعتبر المشاكل عاملاً هاماً من عوامل الحياة على هذه الأرض. فلا أحد يخلو من المشاكل والصعوبات طوال فترة حياته. في بعض الأحيان - أثناء تصفحي لموقع الفيس بوك - أتطرق للذهاب إلى صفحة "Real Problems" لتجد العديد من المشكلات التي تواجه بعض الأشخاص والتي يقومون بطرحها على الصفحة للتناقش فيها وإيجاد بعض الحلول من ذوي الخبرات.

نعم، يوجد الكثير من الصفحات التي تقوم بنفس الغرض، ولكن هذه الصفحة بالتحديد لفتت انتباهي مؤخراً وذلك للعديد من الأسباب منها أنهم يأخذون المشكلة - أياً كانت تفاهتها بالنسبة للبعض – على محمل الجد، فبالتأكيد إن كانت تافهة بالنسبة لك؛ فلربّما تودي بصاحبها إلي الانتحار يوماً ما وذلك لأنها – وعلى الرغم من صغرها – فهي تعتبر عبئاً نفسياً ثقيلا على صاحبها. فلا تستهن بمشكلة أحدهم. وبدلا من ذلك قم بإيجاد حلول فعلية لحل المشكلة. فمن يعلم ربما تجد نفسك مكانه بعد فترة ! وفي هذا المقال نستعرض لكم الطريق الأمثل لحل أي مشكلة تواجهك بإذن الله.

حل المشكلات هي واحدة من أكثر المهارات الأساسية في الحياة. بغض النظر عن من أنت أو ما تفعله، سوف تواجه الكثير من العقبات. كيفية التعامل مع هذه التحديات غالباً ما يكون عاملاً محدداً لمدى نجاحك أنت في حياتك. ولأن المشاكل تأتي في تشكيلة واسعة من الأشكال والأحجام، هذه المقالة سوف تعطيكم بعض الأدوات للمساعدة في إيجاد حلول لها.

1-    نظرة عامة :

# هناك العديد من الطرق لحل المشاكل، ويعتمد ذلك بشكل أساسي على وضعك، تجاربك، علمك، موقفك، ومشكلتك لتحديد أفضل أسلوب للتعامل معها.
# قد يكون موقفك أن لديك مشكلة طويلة المدى والتي سوف تستغرق وقتا طويلاً لحلها، مثل نزاع قانوني أو قضية شخصية. قد يكون موقفك ملحاً، ولكن ليس على الفور. هذا قد يكون من أجل حل مشكلة في العمل، أو كيفية مساعدة طفلك على الحصول على أفضل درجة في اختبار الأسبوع المقبل. في بعض الحالات، قد يكون وضعك وخيمة، مثل اكتشاف أن طائرتك ذات المحرك الواحد الخاصة بك نفذت من الوقود وأنت في حاجة إلى حل على الفور.
# تجاربك تلعب دوراً رئيسياً في جميع ما ذكر أعلاه.
# إذا كنت محامياً، أو مستشاراً، سوف تعرف كيفية استعراض المسائل القانونية والشخصية من خلال التدريب والخبرة، وأفضل السبل لاتخاذ حل لتلك المشاكل.
# إذا كنت مربيا، أو حتى أحد الوالدين الذي لديه طفل كبير السن، سيكون لديك بالفعل العديد من الخبرات والتجارب والمهارات اللازمة لمساعدة الأطفال على النجاح.
# إذا كنت في وضع خطير فأنت على الأرجح سوف تعتمد على غريزتك في حل مشكلتك . فمثلا لو كنت طياراً، فأنت بالتأكيد تدربت على كيفية التصرف في حالات الطوارئ.

2-    فرّق تسُد :

# استخدم المنطق للوصول إلى استنتاج. من أجل حل أي مشكلة تقريباً، يمكنك استخدام عملية استبعاد وتقسيم القضية إلى أجزاء حتى تصل إلى المشكلة الرئيسية وتقوم بحلها.
يوجد أربعة خطوات أساسية لحل أي مشكلة :
-    قم بتحديد المشكلة الأساسية.
-    ضع خطة جيدة.
-    نفذ خطتك بلا تردد.
-    استخلاص وتقييم النتائج.
# وحتى تصل إلى نتيجة مرضية، عليك تكرار الخطوات من 2 إلى 4 حتى يتم التوصل إلى حل ما.  وفي السطور التالية سوف نستعرض مشكلة مشتركة لتوضيح هذا السيناريو.

أولا : تحديد المشكلة !
# تعطلت سيارتك، ولا يوجد أحد بالجوار ليساعدك، وإصلاح أعطال السيارات بالنسبة لك مجرد مصطلح تقرأه هنا لأول مرة. إنها سيارة جديدة، لذلك لم تكن على دراية بهذا الأمر. وعلاوة على ذلك، سوف تتأخر عن العمل إذا لم تعمل سيارتك على الفور، الامر متروك لكم لمعرفة ما هي المشكلة.  يوجد العديد من القضايا هنا للتعامل معها، ولكن المشكلة واحدة فقط وهي :  سيارتك لا تعمل !
# عند تحديد المشكلة، لا نأخذ في الاعتبار الأشياء التي هي عبارة عن أمور دخيلة أو عرضية، فقط "ما هي المشكلة الفعلية". ويمكنك أن تنظر في القضايا الأخرى العرضية في وقت لاحق بعد حل المشكلة الأساسية.

ثانياً : وضع خطة جيدة !
#  وهذا أمر مهم للتقدم في حل أي مشكلة، ومفتاح للحفاظ على سير العملية في المسار الصحيح وإيجاد الحل في أقصر فترة من الزمن. على سبيل المثال لدينا خطة واضحة المعالم - على الرغم من أنها ربما لا تكون بسيطة نوعاً ما - لأن السيارة هي قطعة معقدة من الآلات. فإن الخطة ستكون لتحليل القضية إلى قضايا أصغر والتي يتم حلها بسهولة أكبر، حتى يتبقى لدينا السبب الحقيقي للمشكلة.

ثالثاً : تنفيذ الخطة !
# سنبدأ مع المشكلة الكبيرة، بأسئلة "نعم/ لا" واضحة.  معرفة ما هي المشكلة ليس بنفس أهمية معرفة ما هي عليه.
# هل يدور المحرك في البداية ؟ إن كان كذلك، فالبطارية ليست هي المشكلة، وبالتالي تكون قد استبعدت سبب رئيسي للمشكلة.  أما في حالة أنه لا يدور، نعلم أن المشكلة هي على الارجح في الكهرباء. وفي هذا المثال، سوف نقول مثلاً أنه لا يدور.
# نحن نعلم الآن أن المشكلة تكمن على الأرجح في مكان ما على طول الدائرة الكهربائية، سواء كان ذلك المبدئ أو البطارية أو بعض الأمور الكهربائية الأخرى.

رابعاً : استخلاص وتقييم النتائج !
# ماذا تعلمتم من أول اختبار؟ هل دار المحرك بضع مرات، ثم تباطأ وتوقف؟ وهل فقط أصدر صوت يشبه النقر؟ إذا فعل ذلك، فإن المشكلة من المرجح أن تكون بطارية ميتة. على سبيل المثال، لنقل أن المحرك لم يعمل أصلاً ولم يصدر أي صوت على الإطلاق، وحتى السيارة لم تحاول أن تبدأ. هذا قد يعني أن البطارية ميتة تماما، باستثناء حقيقة أن تحريك المفتاح يسبب تشغيل الأضواء والراديو في المثال الحالي.
# لنقل مثلاً أن البطارية على ما يرام، ولكن شيئا ما لازال يمنع السيارة من الانطلاق. بالتالي تكون المشكلة هي أن الطاقة لا تصل إلى البادئ عند تشغيل المفتاح. وهذا لن يساعدك في الوصول إلى العمل، إذن فعليك البدء من جديد من الخطوة الثانية.

خامساً : وضع الخطة التالية !
# إذا كنت تفهم في ميكانيكا السيارات، قد تنظر تحت غطاء محرك السيارة لمعرفة ما إذا كانت جميع الأجزاء موجودة ومتصلة.  لكن في المثال، أنت لا تعرف الفتحة ذات الصمام من ذات الصمامين. ومع ذلك، نظرت أسفل الغطاء وتأكدت من أن المحرك لا يزال في الداخل والواضح أنه لا شيء مفقود، لذلك الخطة التالية هي أن تشاور أحد الخبراء أو عليك بدليل المستخدم.

سادساً : تنفيذ الخطة التالية !
# بناء على ما سبق فقد قمت بتقليص المشكلة كفايةً لتعلم أنها ليست في البطارية أو عدم وجود وقود، وبالتالي سوف تبحث في دليل المستخدم عن أين تكمن مشكلة "بدء تشغيل السيارة".
# لاحظت رمز التنبيه مع النص قائلا: "لأسباب تتعلق بالسلامة، يجب أن تضغط بقدمك على دواسة الفرامل لبدء تشغيل السيارة."

سابعاً : استخلاص وتقييم النتائج !
# تقييم النتائج على أساس هذه المعرفة الجديدة. هل ضغطت على دواسة الفرامل عندما حاولت بدء تشغيل السيارة في المرة الأولى ؟ إذا كنت فعلت ذلك، فهذه - حتماً - ليست المشكلة. مع ذلك - لجعل المثال طويل الاحتمالات -  دعونا نقول أنك لم تضغط على دواسة الفرامل.

ثامناً : وضع الخطة التالية !
# الآن أصبحت المشكلة  تبدو أسهل، أليس كذلك ؟ الخطة التالية هي محاولة لبدء تشغيل السيارة مع الضغط على دواسة الفرامل.

تاسعاً : تنفيذ الخطة التالية !
# عند تحريك المفتاح مع الضغط على الفرامل تعمل السيارة.

عاشراً وأخيراً : استخلاص وتقييم النتائج النهائية !
# هل تحركت السيارة ؟ نعم، فعلت ! إذن تم حل مشكلتك، وأنت الآن في طريقك إلى العمل.
# إن لم تعمل، قد يكون الوقت للاتصال بالخبير الخاص بك أو ميكانيكي سيارات. ولكن، بسبب محاولاتك المنهجية السابقة من أجل حل المشكلة، سوف تكون قادراً على منحه فكرة جيدة جداً عن ماهية المشكلة والذي سوف يقلل من الوقت الذي يستغرقه هو له لمعرفة المشكلة الحقيقية والذي من شأنه أن يخفض فاتورتك.

3-    تبادل الأفكار :

# تحدث الى الناس. لو لم تكن المشكلة فورية تتطلب حلاً سريعاً، وكان لديك الوقت لتجمع الأشخاص الذين لديهم المهارات أو الخبرات التي تتعلق بمشكلتك، والاستفادة من وجود هؤلاء الأصدقاء الأذكياء. دعنا نقل أنك تريد البدء بعمل تجاري، ولكن لا تعرف كيفية المضي قدماً وما عليك فعله.

# قم بجمع هؤلاء الأشخاص معاً حول طاولة.  إذا كنت في مجال الأعمال، ادعهم لعقد اجتماع . لو كان غير رسمي وكنت ستدعو بعض الأصدقاء، قم بدعوتهم لاجتماع عمل تجاري.

# تحديد المشكلة. نعم، تماما مثلما ذكرنا بالأعلى، لا يمكن حل المشكلة إن لم تكن تعرفها أصلاً.
# المشكلة هنا هي أنك تريد أن تبدأ بالأعمال التجارية، ولكن ليس لديك المعرفة التي تحتاجها للقيام بذلك بنجاح.

# ضع خطة. تحدث مع فريقك. تبادل الأفكار يتم من خلال الاستماع إلى أفكارهم، ومناقشتها، والبناء على أساسها. ضع أفكارك على الطاولة، واتركهم يناقشونها. بعد العديد من المرات، سوف تجد أن الجميع تكّون لديه بعض القطع الصغيرة من فكرة ما، بتجميعها معا تستطيع إنشاء خطة كبيرة تحقق لك ما تريده.
الخطة في مثالنا تكون لوضع الخطوط العريضة لخطة العمل. وهذا يعطيك خطوات ملموسة لمتابعته، من شأنها أن تمكنك من تحديد عملك وأهدافه، ودراسة المنافسين، وتقييم السوق، ووضع مخطط واضح لما تريد تحقيقه.

# تنفيذ الخطة. بناء خطة العمل من الألف إلى الياْ. سوف يستغرق بعض الوقت، وستكون بمثابة اختبار لحدود معرفتك، لكنها سوف تدفعك على طول الطريق حتى إنجاز مشروع ناجح.

# تقييم النتائج. المترتبة على خطة عملك، ثم قم بجمع فريقك من جديد، ومناقشة ماتوصلت إليه. تبادل الأفكار مرة أخرى، واستمع إلى ما يجب تنفيذه، وتجنب ما لا يجب.

# كرر الخطوات السابقة حتى يكون لديك الخطة المصقلة الخاصة بك وتصبح على استعداد لبدء الأعمال التجارية التي تريد. وبذلك قد تم حل هذه المشكلة، ولكن سيكون هناك المزيد في انتظارك !

4-    البحث :

# هناك العديد من الطرق التي تؤدي إلى حل المشكلة. ربما يكون أحد أكثر تلك الأساليب الرئيسية في حل أي مشكلة هي البحث. سواء عن طريق قراءة الدليل لمعرفة لماذا لم تبدأ سيارتك ؟، أو الانكباب على المراجع القانونية التي لا تنتهي عن تاريخ تلك القضية لإيجاد أفضل طريقة لحلها، وبناء على ذلك فإن البحث يلعب دورا حيويا في حل أي المشكلة.

5-    الاجتهاد الشخصي :

# في الختام، ولعل أفضل طريقة لحل مشكلتك هو أن تدمج كل ما تعلمته عن المشكلة وتجتهد في إيجاد واستخلاص حل مناسب لمشكلتك، وإياك ثم إياك ثم إياك أن تستسلم حتى يتم حل مشكلتك. فهناك حل لكل مشكلة، حتى لو كان هذا الحل يصعب تقبله. وكما يقول لي تشانج دائماً "تعزز بالمثابرة والتفاني ".


نتمنى لكم حظاً طيباً ...

ماذا سوف يحدث لصفحاتك ومواقعك على الإنترنت في حالة وفاتك ؟

0 التعليقات

سؤال جيد ربّما خطر على بال الكثيرين .. ما الذي سوف يحدث لمحتوى الويب الخاص بك في حالة وفاتك ؟

نحن نعيش في العصر الذهبي للتكنولوجيا حيث خوض الحروب ببساطة مجرد قطع الإنترنت أو إطفاء النور ! فمن منّا لا يمتلك حساباً واحداً ع الأقل على موقع الفيس بوك، تويتر، جوجل، ياهو، هوت ميل، مايكروسوفت، أبل، انستجرام وربما تمبلر، فليكر، بلوجر, ورد بريس وغيرهم المئات والآلاف من الحسابات الخاصة ناهيك عن امتلاك موقع خاص على الويب يزوره أعداد لا بأس بها من الزوار يومياً قد تصل إلى الملايين في اليوم الواحد ؟!

بالتأكيد كل تلك الحسابات والصفحات والمواقع لا يمكن الدخول إليها إلا عن طريق بيانات الشخص صاحبها – نفسه - وربما القليل منّا يمكن أن يستأمن شخصاً ما على بياناته في حالة وفاته أو الحالات الطارئة ولكن تلك النسبة من البشر ضئيلة للغاية.

التكنولوجيا لا يمكنها أن تُطيل ساعات عمرك – ولكن إذا أردت ذلك، يمكنها أن تضمن لك بقاء آثارك الرقميّة على الإنترنت طويلاً بعدما توافيك المنيّة.

في السنوات القليلة الماضية تغيّرت الأمور بشكل كبير وغريب، ذلك الجيل الرقمي – الذي نحن منه – كبُر وتقدم في العمر وقد يصل الأمر في بعض الحالات إلى الوفاة ! تلك المواقع التي من الصعب التفكير في موت عملائها كالفيس بوك وجوجل وغيرهم، لديهم بعض السياسات والإجراءات لترسيخ ذكرى موتاهم.

يمكن القول أن الفيس بوك الموقع الأهم لتذكُّر الأشخاص، حيث يوجد مئات الملايين يتواصلون يومياً مع عائلاتهم وأصدقائهم. وفي حالة وفاة شخص ما يمكّن أقاربهم من استخدام نموذج وتقديمه للفيس بوك لترسيخ ذكرى صفحته.

هذا يغير طريقة عمل صفحة الشخص المتوفى، حيث أنه لن يكون متاحا لأي شخص لم يكن بالفعل صديق للمتوفي على الفيس بوك وحتى لن يكون متاحاً في نتائج البحث. بينما الأهل والأصدقاء يمكن أن يتركوا "المشاركات في ذكرى المتوفي"، يتم تأمين الحساب باستمرار ولا يمكن التعديل عليه.

كما هو الحال مع معظم الخدمات عبر الإنترنت، يمكن أيضا أن تغلق حساب الفيس بوك تماماً عندما يموت شخص ما، لكنك سوف تحتاج إلى تقديم وثائق رسمية مثل شهادة الوفاة.

خدمات مثل فليكر ويندوز لايف لديها عمليات مماثلة في المجال. وفي حالة ويندوز لايف، مايكروسوفت لديها "تعريف الأقرباء" العملية التي تمكن أفراد الأسرة من التحقق للوصول إلى قوائم اتصال المتوفى، هوتميل وياهو وكذلك جوجل لديها عملية مماثلة لحسابات Gmail.

العديد من الخدمات على الإنترنت لديها سياسة الخمول بمعنى تعليق أو إزالة الحسابات التي تبدو غير مستخدمة - على سبيل المثال، تويتر  "مجموعة من التغريدات، تسجيل الدخول، وتاريخ إنشاء حساب" - وأي شيء مرتبط بأسماء النطاقات "Domains" التي كنت تملكها، في معظم الحالات، يتم تسجيل النطاقات لمدة عامين، وإذا لم يتم تجديدها تعود مرة أخرى للسوق.

وبطبيعة الحال، على شبكة الإنترنت مدفوعة الاستضافة وخدمات التخزين عبر الإنترنت الأخرى تستمر فقط طالما يجري دفع الفواتير.

ليس كل حساب يتم وقفه إذا توقفت عن الدفع، مثلاً في حالة المدفوع لحسابات فليكر برو، إذا لم يتم تجديد الاشتراك، فحسابك سوف يعود ببساطة إلى مستوى "حساب مجاني" - وهو ما يعني أن بعض مجموعات لك وصور عالية الدقة قد لا تكون مرئية للزوار، ولكن لا يتم حذف أي من المجموعات أوالصور.

بعض الأشياء الأخرى غير قابلة للتحويل لشخص آخر، مجموعتك على اي تيونز، على سبيل المثال، أو مكتبة ""ebook الخاصة بك – تلك التراخيص عادة ما تكون غير قابلة للتحويل.

مما لا شك فيه أن أي شركة ستكون سيئة بما فيه الكفاية أو غبية بما يكفي لمحاولة وقف أقارب الفقيد من الاستماع إلى الموسيقى الخاصة به التي تم شراؤها، أومشاهدة الأفلام و قراءة كتبه، ولكن إذا كنت تريد أن تريح رأسك من كل ذلك قم بحفظ تفاصيل تسجيل الدخول الخاصة بك لتلك الخدمات بما أنك لا تزال حياً ليتمكن أقرباؤك من الدخول بعد موتك.

إذا كنت جاداً في الحفاظ على وجودك على الانترنت بعد ذهابك إلى العالم الآخر، يجب أن نفكر في إرادة رقمية جيدة أو يمكنك أن تكتب ما تريد من تفاصيل حساباتك في وصيتك فعندما يأتيك الموت لن ينتظرك حتى تذهب لأقربائك وتخبرهم بشأن محتواك على الإنترنت أو بالأحرى ستكون مشغولاً بأمور أهم ولكن احذر أن تقع الوصية في الأيدي الخاطئة وأنت لا تزال حياً فحتما ستكون في موقف لا تحسد عليه.

إذا كان جزء من رغباتك في الوصية تنطوي على إنفاق المال على الحسابات المدفوعة وتجديد أسماء النطاقات - فإنه سيكون من الجيد ترك بعض النقود لإتمام ذلك حتى تضمن الدعاء لك :)

بعد مرور 53 عاماً على رحيلها .. ما لا تعرفه عن مارلين مونرو !

1 التعليقات

أكثر من 50 عاما مر على انتحار الجميلة "مارلين مونرو" بجرعة زائدة من المهدئ في الخامس من أغسطس 1962، أثناء حياتها كانت رمزاً للسحر والإبداع بكل معانى الكلمة، وبعد موتها عرف العالم المزيد عن كفاحها الداخلي لتحقق كل هذا القبول والحب من جميع من عرفها.

بينما تملأ كلماتها وصورها الرائعة صفحات مواقع التواصل الاجتماعي كالفيس بوك وتويتر وغيرهم، فإنها لا ترسم تلك الصورة الدقيقة عن حياة تلك الممثلة غير العادية. كانت مارلين معقدة إلى درجة كبيرة، شديدة الخصوصية، وفي صراع دائم مع الاكتئاب.

إليكم بعض الحقائق التي قد تغير التصور الخاص بك عن واحدة من أشهر نساء العالم ...
 
# كانت مارلين ثاني امرأة في العالم تمتلك ستوديو إنتاج خاص بها.

# درست الأدب والتاريخ في جامعة كاليفورنيا, لوس أنجلوس.

# كانت مارلين مبدعة في الطبخ أيضاً، حتى أن بعض كتّاب المجلة العالمية "نيويورك تايمز" وجدوا وصفاتها معقدة ولذيذة.

# على مدار سنوات حياتها كان لها العديد من الأسماء : نورما, جين، مونا، فاي، زيلدا – كمثال بسيط.

# كانت مارلين مهووسة بالكتب والقراءة، حتى أنها كانت تقرأ كتاباً أثناء موتها بعنوان "أن تقتل طائراً بريئاً" " to kill mockingbird".

# قبل اكتشافها كانت تعمل في خط تجميع بمصنع للذخائر.

# كانت تحتوي مكتبتها الخاصة على أكثر من 400 كتاب بعضهم إصدار أول.

# اعتنقت مارلين العديد من الديانات أثناء فترة حياتها وأخيراً وبعد زواجها من الكاتب ميلر وبناءً على طلبه اعتنقت اليهودية.

# على الرغم من طفولتها البائسة، كانت مارلين في رغبة ماسة لإنجاب طفل.

# قامت بالتعاقد مع شركة "فوكس" بمقابل مليون دولار قبل وفاتها بأربعة أيام فقط..

# قام جوي ديماجيو بتنفيذ كلمته حيث ظل يرسل الورود إلى قبر مارلين على مدار 20 عاماً بعد وفاتها.

ألم يحن الوقت لتتوقف عن مطاردة النجاح ؟

0 التعليقات
مقال بواسطة : توفيق نبيل ، # مدون من مِصر

"لا أستطيع تصديق أن هدف الحياة أن تكون سعيداً فقط. أظن أن الهدف من الحياة أن تكون  مفيداً، أن تكون مسئولاً، أن تكون عطوفاً .. الغرض من الحياة - فوق كل هذا - أن تكون ذا قيمة، محسوباً، تدافع عن شئ ما، أن يحدث تغيير يدل على أنك قد عشت أصلاً." __ ليو روستن


إن النجاح المادي دافع قوي، و يتحكم فى حياة الكثيرين، فإنه يحدد المهنة، يحدد كيف تستخدم الوقت، الطاقة، والمصادر. إنه يأثر على العلاقات، الجداول، و العائلات. و للبعض قد يصبح ذلك الشغف الذي يستهلكهم تماماً.

ولكن للأسف، النجاح المادي ليس أسمى غرض لحياتنا - فى الحقيقة - مقارنةً بالأهمية، فهو يتلاشى سريعاً.

# انظر إلى حدود النجاح !

  • النجاح يتأرجح صعوداً و نزولاً مع حالة الإقتصاد ! كما أثبتت السنين الأخيرة، فإن النجاح المادي هو دائماً تحت رحمة الإقتصاد القومي و بشكل متزايد مع الإقتصاد العالمي. حيثما يقع الإقتصاد -كما يحدث دائماً - يقع النجاح.

  • النجاح يتوقف يوم تتوقف أنت عن الحياة !  عند موتك، كل ثروتك و ممتلكاتك ستتحول إلى شخص أخر فوراً، حتى لو استطاع ذلك الشخص أن يكمل مسيرتك، الحقيقة أن ذلك الشخص لن يكون أنت أبداً.

  • النجاح غير كافٍ أبداً ! النجاح المادي لن يشبع أبداً تلك الرغبات الكامنة فى أعماق أرواحنا، مهما كان العائد المستحق من النجاح المادي، فذلك يجعلنا نريد المزيد دائماً.


# على الصعيد الآخر .. انظر إلى الأفضلية فى الأهمية !

  • الأهمية خالدة؛ القيمة التي ستحققها فى حياتك دائمة بعد حياتك - حتى و إن لم تكن حاضر - قيمتك ستكون دائماً لك، و لا شئ يستطيع سلب ذلك منك.

  • الأهمية مستمرة؛ الأهمية عطاءة عندما تغير حياة أحدهم بإيجابية، وذلك الشخص يغير حياة شخص أخر، بدوره يقلب حياة أخر، والأخر يأثر على غيره ... وهكذا.
 
  • تحقيق القيمة يغذي أرواحنا و يشبعها؛ فى حين أنه لا يمكننا روي العطش للنجاح، تحقيق القيمة يستطيع إشباع أعماق قلوبنا و أرواحنا. تحقيق الأهمية يعطينا راحة البال، يمكننا من وضع روؤسنا على الوسادة ليلاً واثقين من أننا عشنا يوم قيّم مُرضي. 
 
للأسف، كثير من الناس تقضي معظم حياتها فى مطاردة تحقيق النجاح المادي، و هناك من يصل إلى ذلك الهدف أكثر من غيرهم كثيراً، و عند وصولهم له يجدونه هدف غير مرضي فى النهاية، و عندما يضعون مسعى الأهمية نصب أعينهم بدلاً من النجاح، يتسألون لمَ أضاعوا الكثير من حياتهم فى مطاردة شئ أخر.

# لا تهدر المزيد من أيامك. أسعى وراء القيمة و الأهمية من اليوم !

إليك بعض الخطوات العملية لتبدأ بها :

1. كن على يقين أن الحياة لن تدوم للأبد، الجميع يعلم أن الحياة ستنتهي لكننا نفضل ألا نفكر فى ذلك. هذا مؤسف، حالما تفكر فى نهاية حياتك, تبدأ تعيش بطريقة مختلفة فى الحاضر. أنت لست صغير أبداً على التفكير فى أسطورتك و إرثك، كيف تريد الناس أن يتذكروك ؟ و ماذا تريد حقاً أن تحققه قبل أن تموت ؟ أكتب قائمة أحلام، أنشرها فى مكان ما . . نادراً ما ستجد نفسك قد كتبت "قيادة سيارة جميلة" من الأشياء التي تريد أحدهم أن يتذكرك بها !

2. عش حياة تستحق أن تُقلد، عش بشخصية، بنزاهة، وأخلاق. حياتك عليها أن تكون فى الخصوصية كما هي فى العامة. فى حين أنه لا وجود لشخص كامل .. فقط أجتهد لعيش حياة نزيهة - سيظهر عليك -.

3. ركز مع البشر لا العملة، ابدأ فى تحويل تركيزك من حسابك فى البنك إلى الناس من حولك. بدلاً من القلق على تحضير الخطة التالية للوصول للثراء، أصرف تلك الطاقة على طفلك، جارك، أو قليلي الحظ فى مجتمعك.

4. ابدأ مع فرد واحد واكتشف شخص يحتاجك اليوم، الأهمية قد تساوي كوب شاي أو سؤال منبعث من القلب، إن كنت غير متأكد من أين تبدأ ؟! جرب هذا "لا يا صديقي، حقاً كيف حالك ؟"

5. ابحث عن مهنة خارج مجال عملك، أحياناً، عملنا اليومي قد يقودنا إلى الأهمية، لكن إن كان عملك لا يفعل هذا معك، ابحث عن "مهنة للأهمية" خارج عملك عن طريق التطوع للأعمال الخيرية فى الجمعية المحلية فى منطقتك. فى الأغلب عطاياك، مواهبك، و خبراتك مطلوبة و بشدة. استخدم عملك لدفع الفواتير، و "مهنتك الجديدة" للدفع لروحك.

6. اعلم أن الأهمية لا تعتمد على النجاح، الكثير من الناس تقع فى فخ فكرة "بمجرد أن أكون غني، سأكون مهماً ! ". و هذا نادراً ما يحدث، اخترر الأهمية اليوم، ابدأ بالسعي ورائها الآن .. بعد ذلك، قد تجد النجاح المادي قادم لطريقك فى المستقبل، ستجد عقلك فى مكان أفضل لإستخدام نجاحك الجديد لأهمية أكبر.

7. قلل من مصاريفك وتعلم العيش مع القليل، العيش ببساطة يحرر حياتك لاستثمارها فى مساعدة الأخرين، والتعايش مع مصاريف أقل يمكنك من التحرر من المكتب أكثر و التعامل مع المصادر من حولك للتأثير فى من حولك.

8. اقرأ فى بيوجرافات أشخاص سعوا وراء تحقيق الأهمية من قبل بدلاً من النجاح فقط.، إن كنت تفضل التاريخ الحديث، فاقرأ عن الأم تريزا أو عن نيلسون منديلا. وإن كنت تفضل قصص أقدم؛ جرب مهاتما غاندي أو هاريت توبمان. - على أية حال - حياتهم ستلهمك أن تفعل أكثر بحياتك أنت.

قليلاً ما نجد الناس تصل لمرحلة من حياتها و تنظر إلى ما عاشته وتجدها تتذوق نجاحاتها المهنية بحلاوة. على العكس، نجدهم يحتفوا بالتأثير والتغيير الذي أحدثوه فى حياة الأخرين. أعطِ لنفسك مساحة للنظر على حياتك واحتفل بما أنجزته، توقف عن مطاردة النجاح وابدأ سعيك وراء الأهمية.

الزعيم النازي "هتلر" وحقائق ستعرفها لأول مرة !

0 التعليقات
نقدم لكم اليوم العديد من الحقائق التاريخية عن الزعيم النازي الذي أرهق البشرية " أدولف هتلر" والتي لم تسمع عنها من قبل !

جميع الحقوق محفوظة مدوّنة شطيفة © 2016 - 2017 | نقل مواضيع بدون تصريح ممنوع |